نطقت محكمة الجنح بالبيّض، الأسبوع المنصرم، “بعام حبس نافذ” ضد الناشط الجمعوي عبد الحميد بورقعة، الموجود رهن الحبس المؤقت منذ منتصف أفريل الماضي.
وكشفت مصادر مطلعة لموقع الحڨرة أن الناشط الجمعوي عبد الحميد بورقعةAMP توبع هذه المرة على خلفية “شكوى رفعت ضده من طرف إدارة مستشفى بلدية بريزينة”.
إذ تم سجنه في فترة سابقة، مطلع عام 2020، على بسبب “فيديو نشره على الفايسبوك بتقنية البث المباشر” إتهم فيه أعضاء بلدية بريزينة “بالتلاعب بقوائم المستفيدين من منحة كورونا”. وهو ما كلفه ثلاث سنوات حبس، قبل أن يخفض الحكم إلى 06 أشهر حبس نافذة بعد الاستئناف.