تم عشية اليوم الثلاثاء تحويل الناشطة في الحراك وأستاذة التعليم نبيلة بزة المدعوة أمال نايلي نحو سجن المسيلة بعد إلغاء قرار قاضي التحقيق بوضعها تحت الرقابة القضائية.
وجاء إيداع الناشطة أمال نايلي الحبس بعد قبول غرفة الاتهام لمجلس قضاء المسيلة استئناف وكيل الجمهورية لمحكمة لقرار قاضي التحقيق لمحكمة بوسعادة، الصادر في 06 مارس الحالي، والقاضي بوضعها تحت اجراءات الرقابة القضائية.
وللإشارة فإنه قد واجهت نايلي عدة متابعات قضائية قبل سجنها اليوم على خلفية نشاطها في الحراك الشعبي. حيث أدينت في وقت سابق بالحبس الموقوف النفاذ لمدة شهرين. كما وضعت مؤخراً تحت الرقابة القضائية.